تاريخ التسجيل : 01/01/1970
| موضوع: نصائح للذين يسرحون في الصلاة الإثنين أغسطس 29, 2011 12:00 pm | |
| قال تعالى (( إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر))
فكيف نحد من مشكلة {{السرحان}} في الصلاة...؟
::إليكم النصائح::
::بـــدايــــةً ::
::الإستعاذة بالله من الشيطان الرجيم:: ::ثم البسملة ( وليكن ذلك نابعا من القلب وليس تأدية فرض ):: ::ويستحسن قبل الوضوء أيضا :: ::ان تشعر بخشية وتقوى الله :: ::واستحضار حب الله سبحانه وتعالى :: ::تجميع التركيز فى بؤرة التعبد :: " اى انك تصلى لله ، فكن مع الله " استحضار حب الرسول " صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم " ::وتذكر ان صلاتك ستعرض على الله ورسوله والمؤمنين :: ::فكيف تحب ان تكون صلاتك حينئذٍ !! :: ::عند الدخول فى الصلاة وقراءة القرآن " الفاتحة " :: ::والسور الصغيرة او ما يقرأ بعد الفاتحة :: ::تأمل آيات الله وتفكر بها :: ::فالفاتحة هى السبع المثانى الذى أهداها الله لرسوله الحبيب :: ::فلها مكانة عظيمة فى القرآن ،، فهى أم الكتاب :: ::وهى أيضا دعاء ومناجاة عظيمة للخالق عز وجل :: " اهدنا الصراط المستقيم " ::قبل الدخول فى الصلاة :: ::أزح عن فكرك وكاهلك كل أمور الدنيا الفانية :: ::وتذكر انك تقف أمام الله الواحد الأحد وليكن ذلك بقولك:: ::" لا إله الا الله وحده لا شريك له ،، له الملك وله الحمد :: ::وهو على كل شىءٍ قدير " لا تدع أمرا معلقا قبل دخولك الصلاة :: ::فمثلا لا تتركى أختى المسلمة شؤون المنزل المعلقة :: ::او مثلا إطعام زوجك او طفلك ثم تبررين ذلك بالصلاة فى ميعادها !! :: ::واخى المسلم لا تترك ضيوفك مثلا او متجرك مفتوحا ثم تذهب للصلاة !! :: ::تذكر ان وقت الصلاة ممتد :: ::وصلاة الفرد وانت خالى الذهن إلا من حب الله :: ::أفضل من صلاة الجماعة وانت مشغول الفكر :: ::والأفضل ان ترتب أمورك حتى تلحق بركب صلاة الجماعة:: ::وانت على اتم استعداد وتهيؤ لملاقاة الله !! :: ::من المستحسن الدعاء أثناء السجود :: ::والمناجاة والندم على ذنوب ما قبل الصلاة :: ::فكلما أطلت السجود والدعاء ، زيح عن كاهلك عبء الذنوب :: :::ومن الأفضل ان يكون دعاءك " مناجاة " او " توبة " ::: ::حين تهم بالتفكير فى شىء ما او تنشغل بأمر فاني :: ::فأسرع بالرجوع إلى طريق صلاتك:: ::ولا تزغ عينيك عنه حتى لا تزل قدمك :: ::أكثر من الصلاة على محمد " صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم " :: ::أثناء الدعاء او السجود :: ::فقسما بالله لو عرفت مقدارها لما فارقت لسانك::
| |
|